كمال زاخر: المتشددين يمنعون ويجب اتخاذ اجراءات قانونية
قال زاخر أن الكنيسة التقليدية لا تقر الزواج خارج سر الزيجة الذى يتطلب إجراءات وطقوس محددة يقوم بها كاهن «مشرطا»، أى موضوع عليه اليد من كنيسته.
وخطوة الزواج المشترك بين الطوائف المسيحية المختلفة بمثابة إلقاء حجر ثقيل فى مياه ساكنة، وسوف يولد العديد من الدوائر أغلبها غاضبة، وقليلها يعقد عليها أمل إيجابى فى طريق التقارب، لكن المتشددين على الجانبين يرون فيه خروجا يفتقر للالتزام الكنسي.
وتابع (زاخر صديق ال 118) : الأب رفيق جريش قد انطلق من الخطوات الواسعة والجسورة التى قفزت بها الكنيسة الكاثوليكية على الموروث منذ عقد المجمع الفاتيكانى الثانى «١٩٦٢-١٩٦٤»، والذى أعادت فيه النظر فى كثير من المستقرات لديها فى ثلاث دوائر، الدائرة الأولى العلاقات داخل الكنيسة، والدائرة الثانية العلاقة بينها وبين المذاهب الأخرى، والدائرة الثالثة العلاقة بينها وبين الأديان الأخرى سواء الإبراهيمية أو الوضعية، ويأتى هذا الحدث استلهاما لما خاضته الكنيسة فى العقود الأخيرة.
ورجح «زاخر» أن الإجراءات القانونية ستجرى، فحتى الآن لا توجد نصوص قانونية تجيز العقود المشتركة.
وخطوة الزواج المشترك بين الطوائف المسيحية المختلفة بمثابة إلقاء حجر ثقيل فى مياه ساكنة، وسوف يولد العديد من الدوائر أغلبها غاضبة، وقليلها يعقد عليها أمل إيجابى فى طريق التقارب، لكن المتشددين على الجانبين يرون فيه خروجا يفتقر للالتزام الكنسي.
وتابع (زاخر صديق ال 118) : الأب رفيق جريش قد انطلق من الخطوات الواسعة والجسورة التى قفزت بها الكنيسة الكاثوليكية على الموروث منذ عقد المجمع الفاتيكانى الثانى «١٩٦٢-١٩٦٤»، والذى أعادت فيه النظر فى كثير من المستقرات لديها فى ثلاث دوائر، الدائرة الأولى العلاقات داخل الكنيسة، والدائرة الثانية العلاقة بينها وبين المذاهب الأخرى، والدائرة الثالثة العلاقة بينها وبين الأديان الأخرى سواء الإبراهيمية أو الوضعية، ويأتى هذا الحدث استلهاما لما خاضته الكنيسة فى العقود الأخيرة.
ورجح «زاخر» أن الإجراءات القانونية ستجرى، فحتى الآن لا توجد نصوص قانونية تجيز العقود المشتركة.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق