ماذا تفعل البومة (رمز الماسونية) مع ال 118
لميرفانا أو (بومة الحكمة)
الإله هذا هو رمز البومة ، وأيضا توجد في هذه العقائد طقوس للتضحية بالأطفال مثل الماسونية ، أصبحت هذه البومة رمزا مهما في الماسونية في عام 1776 م ، ومنها استنبط اسم لأحد درجات الماسونية وتسمي بالميرفائيين ، في كتاب لـ إيب بيريل والذي نشر في عام 1798 م في صفحة 582 اعتمد الماسونيين رمز طائر الظلام كرمز لهم ، البومة تمثل عندهم رمز الحكمة ، وما يقوم به قادة هذه المجتمعات السرية هو القيام بالتضحية بشيء ما للميرفانا (بومة الحكمة)
وحديثنا فقط قام به أحد منتجي البرامج الوثائقية والمذيع الإذاعي ، من مدينة أوستين في تكساس بأمريكا واسمه أليكس جونز ، قام بالتسلل خلسة والدخول إلي هذه الغابة البوهيمية عام 2000 م ، وقام بتصوير هذه الطقوس الشيطانية والتي تسمي ( حرق جثث الموتى من أجل الحصول علي الرعاية ) ، انتبه إلي الصنم الذي يبلغ ‘ارتفاعه حوالي 17 متر (55 قدم) ، انتبه إلي الأثواب البيضاء والحمراء ، انتبه إلي النيران في طقوس التضحية الشيطانية ، هناك جدل قائم إلي الآن عن ماهية هذا الصنم وماذا يمثل ، البعض يعتقد أنه رمز للإله مولوك الموجود في التوراة ، نظرا لطبيعة الطقوس والتضحية بالقرب من بطن الصنم ، والبعض الآخر يعتقد أنه ليس تمثالا لمولوك بل إنه رمزا لـ منيرفا ، بل يمثل رمز البومة الذي تراه مع ديناستي آلة اليونان القديمة ومع أبولو إله آخر ، ويعد المنيرفانا هو الوسيط والبديل للإله في هذه العقائد ، ووسيط الإله هذا هو رمز البومة ، وأيضا توجد في هذه العقائد طقوس للتضحية بالأطفال مثل الماسونية ، أصبحت هذه البومة رمزا مهما في الماسونية في عام 1776 م ، ومنها استنبط اسم لأحد درجات الماسونية وتسمي بالميرفائيين ، في كتاب لـ إيب بيريل والذي نشر في عام 1798 م في صفحة 582 اعتمد الماسونيين رمز طائر الظلام كرمز لهم ، البومة تمثل عندهم رمز الحكمة ، وما يقوم به قادة هذه المجتمعات السرية هو القيام بالتضحية بشيء ما للميرفانا _ بومة الحكمة ، وفي نفس الوقت يتخلصون من الوعي والاهتمام الإنساني لديهم ، ذكرت الكتب المقدسة عن قدوم أناس مخادعين من البشر يستحوذون علي قوي غريبة نتيجة إخفائهم هذه العلوم السرية عن غيرهم من البشر ، وقد أعطاهم الله عز وجل هذه العلوم كفتنة لهم ( فتنة هاروت وماروت ) ، ومع أنهم عرفوا أنها فتنة اختار ( النخبة) أن يمارسوا هذه الطقوس السرية ، فهم وبكل رغبة وإيمان يقومون بهذه التضحية الشيطانية أمام صنم البومة ، والذي بدوره يعمل كوسيط اتصال مع إلههم الشيطان ، الذي يعطيهم العلوم والمعلومات في المقابل .
ما نوع هذه المعرفة التي يريدونها ؟ ، هل هي معلومات كيفية السيطرة علي العالم وإتمام النظام العالمي الجديد ؟ ، مهما كانت فبالمحصلة يقومون بالطقوس و الشعائر الشيطانية ، فهم يقومون بالتضحية بالأطفال ، ويرتدون الأثواب البيضاء و الحمراء ويقومون بعبادة الأصنام ، هذه البومة هي الشيطان متخفي ، ووجود هذه البومة في الغابة البوهيمية هي دليل إضافي علي بقاء تلك العقائد الوثنية القديمة في مصر و بابل و اليونان وغيرها كلها مجتمعة في دين واحد جيد .
في الولايات المتحدة الأمريكية يوجد شيء اسمه الغابة البوهيمية في شمال كاليفورنيا ، هذه الغابة يلتقي فيها نخبة الولايات المتحدة الأمريكية سنويا في موعد محدد في مدة أسبوعين يقيمون داخل هذه الغابة إقامة كاملة دخل المعسكرات وكل معسكر مخصص لقطاع من النخبة ، فهناك معسكر لرؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الحالي والسابقين والسياسيين ، ومعسكر لرجال المسئولين بوزارة الدفاع ولرجال الجامعات والأساتذة ولرؤساء الجامعات ومعسكر لرجال الصناعة ومعسكر للماليين والإعلاميين ، المهم أن هذا التجمع سري المفروض أن هو لا أحد يطلع علي ما يدور وممنوع علي الصحافة ألا تدخل وان تطلع عليه وهو يعقد أكثر من مئة سنة ، ففي هذا التجمع يقدمون عروض مسرحية واستعراضات والفصل الرئيسي في هذه المعسكر هو ما نراه أمامنا الآن ، هذه الصورة التقطها صحفي أمريكي كاثوليكي اسمه أليكس جونز تمكن من الدخول للغابة لأنها شاسعة المساحة وممنوع علي المصورين الدخول ، المشاهد هذه الصورة لو سألتهم ماذا تري ؟ ، يقول أن هذه مسرحية إغريقية ، فأنت تري أناس بملابس احتفالية تري انه مشهد مسرحي ، الحقيقة الذي نراه أمامنا هنا هو مسرح حجري مقام علي شاطئ بحيرة داخل هذه الغابة البوهيمية و الواقفون هنا ليسوا ممثلين هؤلاء نخبة الولايات المتحدة الأمريكية يلبسون أزياء احتفالية بهذا الشكل و في هذا الطقس يرسو قارب علي شاطئ هذا المسرح الحجري علي البحيرة الصناعية فيلتقطون الواقفون من نخبة الولايات المتحدة وهو تمثال لطفل صغير ويقومون بحرقه تحت أقدام البومة ، هذا التمثال الذي يراه المشاهد هو بوما التي تكلمنا عنها في الدولار وهذا التمثال ارتفاعه 12 متر الذي يحرقون عنده هذا الطفل سنقول للمشاهد ما هذه البومة ليليت هذه في سفر الإشراق او الضياء يقول أن هناك زوجة سابقة لآم اسمها ليليت قبل حواء خلقها الله حلقا مستقلا من الماء والتراب وليست من ضلع آدم كحواء ، ولما خلقها أمرها بطاعة آدم فأبت أن تطيع آدم ونشذت عليه وقالت إنها خلقت مثله مستقلة فليس له أن يأمرها ولا أن ينهاها ففرت من الإله فمسخها إلي بومة ، وفي الحركات السرية هي و الماسونية هي رمز للتمرد علي السلطات وعلي القيود وعلي التقاليد وعلي رجال الأديان وعلي العقائد وهكذا .
الإله هذا هو رمز البومة ، وأيضا توجد في هذه العقائد طقوس للتضحية بالأطفال مثل الماسونية ، أصبحت هذه البومة رمزا مهما في الماسونية في عام 1776 م ، ومنها استنبط اسم لأحد درجات الماسونية وتسمي بالميرفائيين ، في كتاب لـ إيب بيريل والذي نشر في عام 1798 م في صفحة 582 اعتمد الماسونيين رمز طائر الظلام كرمز لهم ، البومة تمثل عندهم رمز الحكمة ، وما يقوم به قادة هذه المجتمعات السرية هو القيام بالتضحية بشيء ما للميرفانا (بومة الحكمة)
وحديثنا فقط قام به أحد منتجي البرامج الوثائقية والمذيع الإذاعي ، من مدينة أوستين في تكساس بأمريكا واسمه أليكس جونز ، قام بالتسلل خلسة والدخول إلي هذه الغابة البوهيمية عام 2000 م ، وقام بتصوير هذه الطقوس الشيطانية والتي تسمي ( حرق جثث الموتى من أجل الحصول علي الرعاية ) ، انتبه إلي الصنم الذي يبلغ ‘ارتفاعه حوالي 17 متر (55 قدم) ، انتبه إلي الأثواب البيضاء والحمراء ، انتبه إلي النيران في طقوس التضحية الشيطانية ، هناك جدل قائم إلي الآن عن ماهية هذا الصنم وماذا يمثل ، البعض يعتقد أنه رمز للإله مولوك الموجود في التوراة ، نظرا لطبيعة الطقوس والتضحية بالقرب من بطن الصنم ، والبعض الآخر يعتقد أنه ليس تمثالا لمولوك بل إنه رمزا لـ منيرفا ، بل يمثل رمز البومة الذي تراه مع ديناستي آلة اليونان القديمة ومع أبولو إله آخر ، ويعد المنيرفانا هو الوسيط والبديل للإله في هذه العقائد ، ووسيط الإله هذا هو رمز البومة ، وأيضا توجد في هذه العقائد طقوس للتضحية بالأطفال مثل الماسونية ، أصبحت هذه البومة رمزا مهما في الماسونية في عام 1776 م ، ومنها استنبط اسم لأحد درجات الماسونية وتسمي بالميرفائيين ، في كتاب لـ إيب بيريل والذي نشر في عام 1798 م في صفحة 582 اعتمد الماسونيين رمز طائر الظلام كرمز لهم ، البومة تمثل عندهم رمز الحكمة ، وما يقوم به قادة هذه المجتمعات السرية هو القيام بالتضحية بشيء ما للميرفانا _ بومة الحكمة ، وفي نفس الوقت يتخلصون من الوعي والاهتمام الإنساني لديهم ، ذكرت الكتب المقدسة عن قدوم أناس مخادعين من البشر يستحوذون علي قوي غريبة نتيجة إخفائهم هذه العلوم السرية عن غيرهم من البشر ، وقد أعطاهم الله عز وجل هذه العلوم كفتنة لهم ( فتنة هاروت وماروت ) ، ومع أنهم عرفوا أنها فتنة اختار ( النخبة) أن يمارسوا هذه الطقوس السرية ، فهم وبكل رغبة وإيمان يقومون بهذه التضحية الشيطانية أمام صنم البومة ، والذي بدوره يعمل كوسيط اتصال مع إلههم الشيطان ، الذي يعطيهم العلوم والمعلومات في المقابل .
ما نوع هذه المعرفة التي يريدونها ؟ ، هل هي معلومات كيفية السيطرة علي العالم وإتمام النظام العالمي الجديد ؟ ، مهما كانت فبالمحصلة يقومون بالطقوس و الشعائر الشيطانية ، فهم يقومون بالتضحية بالأطفال ، ويرتدون الأثواب البيضاء و الحمراء ويقومون بعبادة الأصنام ، هذه البومة هي الشيطان متخفي ، ووجود هذه البومة في الغابة البوهيمية هي دليل إضافي علي بقاء تلك العقائد الوثنية القديمة في مصر و بابل و اليونان وغيرها كلها مجتمعة في دين واحد جيد .
في الولايات المتحدة الأمريكية يوجد شيء اسمه الغابة البوهيمية في شمال كاليفورنيا ، هذه الغابة يلتقي فيها نخبة الولايات المتحدة الأمريكية سنويا في موعد محدد في مدة أسبوعين يقيمون داخل هذه الغابة إقامة كاملة دخل المعسكرات وكل معسكر مخصص لقطاع من النخبة ، فهناك معسكر لرؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الحالي والسابقين والسياسيين ، ومعسكر لرجال المسئولين بوزارة الدفاع ولرجال الجامعات والأساتذة ولرؤساء الجامعات ومعسكر لرجال الصناعة ومعسكر للماليين والإعلاميين ، المهم أن هذا التجمع سري المفروض أن هو لا أحد يطلع علي ما يدور وممنوع علي الصحافة ألا تدخل وان تطلع عليه وهو يعقد أكثر من مئة سنة ، ففي هذا التجمع يقدمون عروض مسرحية واستعراضات والفصل الرئيسي في هذه المعسكر هو ما نراه أمامنا الآن ، هذه الصورة التقطها صحفي أمريكي كاثوليكي اسمه أليكس جونز تمكن من الدخول للغابة لأنها شاسعة المساحة وممنوع علي المصورين الدخول ، المشاهد هذه الصورة لو سألتهم ماذا تري ؟ ، يقول أن هذه مسرحية إغريقية ، فأنت تري أناس بملابس احتفالية تري انه مشهد مسرحي ، الحقيقة الذي نراه أمامنا هنا هو مسرح حجري مقام علي شاطئ بحيرة داخل هذه الغابة البوهيمية و الواقفون هنا ليسوا ممثلين هؤلاء نخبة الولايات المتحدة الأمريكية يلبسون أزياء احتفالية بهذا الشكل و في هذا الطقس يرسو قارب علي شاطئ هذا المسرح الحجري علي البحيرة الصناعية فيلتقطون الواقفون من نخبة الولايات المتحدة وهو تمثال لطفل صغير ويقومون بحرقه تحت أقدام البومة ، هذا التمثال الذي يراه المشاهد هو بوما التي تكلمنا عنها في الدولار وهذا التمثال ارتفاعه 12 متر الذي يحرقون عنده هذا الطفل سنقول للمشاهد ما هذه البومة ليليت هذه في سفر الإشراق او الضياء يقول أن هناك زوجة سابقة لآم اسمها ليليت قبل حواء خلقها الله حلقا مستقلا من الماء والتراب وليست من ضلع آدم كحواء ، ولما خلقها أمرها بطاعة آدم فأبت أن تطيع آدم ونشذت عليه وقالت إنها خلقت مثله مستقلة فليس له أن يأمرها ولا أن ينهاها ففرت من الإله فمسخها إلي بومة ، وفي الحركات السرية هي و الماسونية هي رمز للتمرد علي السلطات وعلي القيود وعلي التقاليد وعلي رجال الأديان وعلي العقائد وهكذا .
وكل ما يفعله ال 118 من امور خاطئة وهرطقات وتعاليم مخالف للكتاب المقدس وفساد مالي ودعم الهراطقة، لانه منضم منذ فترة طويلة مع الحركة الماسونية العالمية واعلن ولاءه لهم وقدم الخضوع والطاعة، ولا تنسوا انه قام بتغيير الكرسي المرقسي والغى نحت القديس مرقس الرسولي من جانبي الكرسي وتم تكبير الاسدين .. (اضغط هنا) لمشاهدة هذا الموضوع بالصور حتى تضع النقاط فوق الاحرف..
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق