الكنيسة التواضروسية تمنع وترهب وتتبع نظام صكوك الغفران الكاثوليكي

كان يظهر في الايام الماضية ان الانبا ديفيد ليس من الخاضعين للنظام التواضروسي الجديد ومحاولات هدم الإيمان والعقيدة ولكن ظهر الآن العكس ، فهو انساق وراء جماعة ال 118
أب كاهن اسمه ابونا صموئيل بولس سُيم علي مذبح كنيسه الملاك ومارمينا باستاتن إيلاند منذ اكثر من ١٨ عام ، وبإعتراف الانبا ديفيد ان ابونا صموئيل كاهن أمين ومستقيم في خدمته ومحبوب من شعبه وشهد له بذلك امام الكل
لكن لان قدس ابونا صموئيل بولس كاهن متسقيم وبيعارض كل ما هو مخالف لتعاليم الإنجيل وقوانين الكنيسة، وهذا يتعارض مع مصالح بعض أشخاص الكنيسه ذو اصحاب النفوس والسلطه اتفقوا علي إزاحتهم من طريقهم، وأعلن الانبا ديفيد يوم الخميس ٣/٢١ بأن ابونا صموئيل سيترك المذبح الذي سيم عليه بدون ابداء اي أسباب جوهرية او غير جوهرية
(كما قال الانبا ديفيد ان ابونا صموئيل كل مشكلته انه مستقيم وهذا مخالف لنص المادة ١٠ من القرار ٢١ لسنه ٢٠١٣ المجمع المقدس للكنيسه القبطية الارثوذكسية

أن الانبا ديفيد يرهب الشعب بسلطان الحل والبركة وقال في الاجتماع لا حل ولا بركه للي يسجل ويمحو اسمه من سفر الحياة واللي يحرمه الأسقف لا يحله الا البطريرك . وقال طاعة الأسقف من طاعه الرب
وكأننا رجعنا لزمن العصور الوسطي واتبعنا نظام صكوك الغفران الكاثوليكي

قناة كلمة منفعة تعلن اسفها الشديد لانها في يوم من الإيام كانت تقف في صف هذا الانبا عندما كان يضطهده ال 118 ولكن حدث بينهما صفقة ، اصبح بعدها من اتباعه







--------------------


 منع الانبا دايفيد للراهب اثناسيوس افامينا لرفضه سياسة الحرمان وشطب المعارضين من سفر الحياة.. ولجان الأسقف الالكترونية فقدت اعصابها

تداعيات التدهور بعد خميس الغضب الذى قطع فيه الانبا دايفيد حرمانات على شعب نيويورك. وتهديد معارضيه بالخروج من سفر الحياة وصل موقع اقباط امريكا ان الانبا دايفيد قد منع الراهب اثناسيوس افامينا من الصلاة فى كنيستة وفى كنائس ايبراشية.. نيويورك بعدما رفض الراهب ان يتبع اسلوب الحرمانات والتهديد بالسلطة الكنسية خاصة وانه راهب يلقى محبة. كبيرة فى كنيستة وكنائس الايبراشية
هذا وستظهر الايام القادمة صحة هذه الانباء من عدمها.
وقد قامت اللجان الاليكترونية للاسف بشن هجوم على صفحة الراهب لانه رفض اسلوب الحرمان..وقامت اللجان الإليكترونية للاسقف بسب وتجريم المعترضين على سياسة الحرمان وصكوك الغفران واستعداء الاقباط من شعب نيويورك الا انه امام وجود رفض كاسح لأسلوب الحرمان و صكوك الغفران الذى اعلنه الاسقف فلتت اعصاب اللجان الالكترونية وإصيبت السيدة التى يطلق عليها “ملك الايبارشية “بالهذيان والهلع