الانبا تواضروس المحروم كنسياً - الجزء الثاني
الانبا تواضروس المحروم كنسياً - الجزء الثاني
نشاهد في هذا الفيديو :
+ اعتبر نفسه قديس ووضع ايقونات له ودشنها
+ محاولاته اقصاء الانبا مايكل وتحديد مسؤوليته
+ يؤكد اختياره للمهرطق انجليوس
+ وطن بلا كنائس افضل
+ تواطئه مع الدولة وانكاره لدير وادي الريان ورهبانه
- نُحب أن نوضح قوانين الكنيسة الأرثوذكسية بخصوص أعلان الشخص كقديس وعمل ايقونات له
يشترط في فتح مناقشة إعلان قداسة شخص أن يكون مر على وفاته 40 سنة على الأقل، على أن تجري إعلان القداسة على مرحلتين "الأولى" بعد 40 سنة من الوفاة ويعلن أن الشخص مطوب، ثم خلال 10 سنوات يجري استبيان أراء الإكليروس والأقباط لإعلان أن الشخص قديس
وبعد ذلك يُسمح أن توضع له ايقونات في الكنيسة ويتم تدشينها بزيت الميرون المقدس
عدم جواز عمل مزار أو مديح أو إبصالية أو أيقونة أو فيلم أو إطلاق لقب قديس لأي شخص قبل إعلان قداسته بواسطة المجمع المقدس للكنيسة، الذي له الحق فقط في إطلاق لقب قديس على الشخص
لا يشترط في الشخص المرشح لإعلان قداسته، أن يكون من أصحاب العجائب والمعجزات، خاصة الغيبيات المصحوبة بسلوكيات غير لائقة، بل يشترط في المقام الأول "سلامة الإيمان والسلوك المسيحي والتقوى
مفهوم إعلان قداسة شخص هي الاعتراف القانوني بقداسة شخص، ويعني إمكانية بناء كنائس أو مذابح على اسمه، وعمل إيقونات له، وأعياد وإبصاليات وتماجيد ومدائح على اسمه، ولا يحتم هذا ذكره في مجمع القداس، حيث أن قديسي الكنيسة عددهم ضخم جدا ولا يذكرون جميعا في مجمع القداس
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق