ماذا قال الانبا تواضروس للرئيس الفرنسي
استفسر الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون من الانبا تواضروس عن وجود أزمات أو قلقل يعترى أقباط مصر؟
رد الانبا تواضروس: الواقع أن الكنيسة القبطية المصرية باعتبارها واحدة من أقدم (المؤسسات) فى مصر وهى كيان شعبى قديم فإننا نرى أن المشكلة الأولى فى المجتمع هى "التعليم" بكل جوانبه ونرى أنه مفتاح الحل، والكنيسة مؤسسة وطنية مثلها مثل الازهر، كما أن الاقتصاد مرتبط بالبيئة وهذا الترابط لا يتم إلا من خلال التعليم المستمر فى المدرسة، مصر تعانى من الزيادة السكانية التى تؤثر على مشروعات التنمية. أن الكنائس تعرضت لهجمات إرهابية كثيرة، ولكن هذه الهجمات كانت أساسًا ضد (الوحدة الوطنية) الموجودة فى مصر، فهنا بمصر نعيش حول (نهر النيل) الذى جعلنا وحدة واحدة، نحفظ الوحدة الوطنية فى وهذه سر وحدتنا وقوتنا، وإذا تجولت فى شوارع القاهرة أو أى مدينة (لا تستطيع أن تميز بين المسلم والقبطى) فى مصر إلا فى المساجد والكنائس.
الملخص : ان التعليم والزيادة السكانية هي الاسباب الاساسية في اضطهاد الاقباط والكنيسة مؤسسة مثلها مثل الازهر !! والهجمات ضد الكنيسة هي مش الكنيسة هي ضد الوحدة الوطنية ، ونهر النيل السبب في وحدتنا ، ومفيش اي تمييز بين المسلم والمسيحي ، ودا طبعا كلكم بتحسوا بيه في حياتكم وفي تعاملتكم وخصوصاً كل اسبوع بعد صلاة الجمعة !!
رد الانبا تواضروس: الواقع أن الكنيسة القبطية المصرية باعتبارها واحدة من أقدم (المؤسسات) فى مصر وهى كيان شعبى قديم فإننا نرى أن المشكلة الأولى فى المجتمع هى "التعليم" بكل جوانبه ونرى أنه مفتاح الحل، والكنيسة مؤسسة وطنية مثلها مثل الازهر، كما أن الاقتصاد مرتبط بالبيئة وهذا الترابط لا يتم إلا من خلال التعليم المستمر فى المدرسة، مصر تعانى من الزيادة السكانية التى تؤثر على مشروعات التنمية. أن الكنائس تعرضت لهجمات إرهابية كثيرة، ولكن هذه الهجمات كانت أساسًا ضد (الوحدة الوطنية) الموجودة فى مصر، فهنا بمصر نعيش حول (نهر النيل) الذى جعلنا وحدة واحدة، نحفظ الوحدة الوطنية فى وهذه سر وحدتنا وقوتنا، وإذا تجولت فى شوارع القاهرة أو أى مدينة (لا تستطيع أن تميز بين المسلم والقبطى) فى مصر إلا فى المساجد والكنائس.
الملخص : ان التعليم والزيادة السكانية هي الاسباب الاساسية في اضطهاد الاقباط والكنيسة مؤسسة مثلها مثل الازهر !! والهجمات ضد الكنيسة هي مش الكنيسة هي ضد الوحدة الوطنية ، ونهر النيل السبب في وحدتنا ، ومفيش اي تمييز بين المسلم والمسيحي ، ودا طبعا كلكم بتحسوا بيه في حياتكم وفي تعاملتكم وخصوصاً كل اسبوع بعد صلاة الجمعة !!
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق