من التهديد بثورة المسيحين الى المبايعة
الانبا إبرام مطران الفيوم من التهديد بثورة المسيحين بسبب اتفاق الكاثوليك الى المبايعة
ولاعجب فى هذا الزمان
الانبا إبرام..الذى كان يهدد بثورة للمسيحين على البابا..وذهب للدير..ثم عاد بإرادته وازاح الانبا اسحق .وولى دير الريان مع أدير الفيوم…
امطران الفيوم..المسيحيين فى الفيوم يعلن باسمهم الخضوع للبابا تواضروس
…..
حركة الايام لا تتوقف..وجملة المواقف تتغير من وقت لاخر..وحسابات كثيرة اغلبها شخصية..
المطران الانبا إبرام مطران الفيوم..كان يطلق عليه صقر تيار المحافظين فى المجمع المقدس للكنيسة القبطية..ذروة مواقفه كانت عقب بيان عدم اعادة معمودية الكاثوليك بين بابا الفاتيكان والبابا تواضروس..يومها اعلن ان هناك ثورة قبطية ان لم يعلن البابا ام تراجعه عن التوقيع او ان الاتفاق لم يتم اصلا. بل انه فجأة ذهب للدير بعد مواقف رافضة لأمور فى التعليم والعلاقة مع الطوائف؟ وحينما ذهبت له لجنة من الاساقفة اعادته الليبرالية..قال عبارته الشهيرة..نتقابل فى السماء؟؟
فجأة عاد المطران لايبراشيته دون ان يطلب منه أحد ذلك ..بعدما قطع الانبا اسحاق الأسقف العام حينذاك ..شوطا كبيرا فى اعادة ترتيب الإيرانية..ويبدو ان خطوات العودة والتهدئة من جانب واحد كان وراؤها ابعاد الانبا اسحاق.وايضا إعادة تبقى من دير الريان لاشرافه؟
اليوم ..زعل طريقة انا مش مع الاصلاحيين ومفيش مطالب ومش معاهم اصلا.
تناقلت وسائل الاعلام بيان مبايعة مسيحيو الفيوم للبابا تواضروس..على لسان المطران..وننقل مأنشر نصا وحرفا
. نفى نيافة الأنبا إبرام، مطران الفيوم، ورئيس دير رئيس الملائكة غبريال بجبل النقلون، بصفته عضوا بالمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بشدة ما تردد مؤخرا بأن هناك تحركات من بعض أعضاء المجمع المقدس ضد قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
وقال مطران الفيوم، في بيان صحفي لمطرانية الأقباط الأرثوذكس بالفيوم، صباح اليوم، إن الحملات التي تشنها بعض الصحف والمواقع وصفحات التواصل الاجتماعي، ضد قداسة البابا، هي مجرد شائعات مغرضة ليس لها أساس من الصحة والمصداقية وأن هذا الكلام يعتبر إساءة للجميع وليس لشخص قداسته فقط.
وأضاف مطران الفيوم: “نهيب بالجميع تحري الدقة فيما ينشر من أخبار والتحقق من صحتها وسلامة مصادرها، ونطلب من الرب أن يحفظ لنا حياة قداسة البابا وشركائه في الخدمة الرسولية، المطارنة والأساقفة وأعضاء المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية”.
وأكد مطران الفيوم، ومجمع الآباء الكهنة ومجمع رهبان دير رئيس الملائكة غبريال بجبل النقلون ومجمع رهبان الريان، وأعضاء المجلس الملي الفرعي والشمامسة والمكرسات ولجان الكنائس ومجالس إدارات الجمعيات القبطية والمسيحيون بالفيوم، في البيان، أنهم يحملون المحبة والتقدير والخضوع والاحترام الكامل لقداسة البابا تواضروس الثاني، ويقدرون أتعابه ومجهوداته الكبيرة المخلصة في خدمة الكنيسة كلها ومصر الغالية
وسكت الكلام المباح…للمطران الحق فى ان يتخذ مايراه..ومن حقه ان يبايع البابا رئيس كنيستنا..ولكن التاريخ لا ينسى هذه وتلك..واللى ..كتب قد غلب
ولاعجب فى هذا الزمان
الانبا إبرام..الذى كان يهدد بثورة للمسيحين على البابا..وذهب للدير..ثم عاد بإرادته وازاح الانبا اسحق .وولى دير الريان مع أدير الفيوم…
امطران الفيوم..المسيحيين فى الفيوم يعلن باسمهم الخضوع للبابا تواضروس
…..
حركة الايام لا تتوقف..وجملة المواقف تتغير من وقت لاخر..وحسابات كثيرة اغلبها شخصية..
المطران الانبا إبرام مطران الفيوم..كان يطلق عليه صقر تيار المحافظين فى المجمع المقدس للكنيسة القبطية..ذروة مواقفه كانت عقب بيان عدم اعادة معمودية الكاثوليك بين بابا الفاتيكان والبابا تواضروس..يومها اعلن ان هناك ثورة قبطية ان لم يعلن البابا ام تراجعه عن التوقيع او ان الاتفاق لم يتم اصلا. بل انه فجأة ذهب للدير بعد مواقف رافضة لأمور فى التعليم والعلاقة مع الطوائف؟ وحينما ذهبت له لجنة من الاساقفة اعادته الليبرالية..قال عبارته الشهيرة..نتقابل فى السماء؟؟
فجأة عاد المطران لايبراشيته دون ان يطلب منه أحد ذلك ..بعدما قطع الانبا اسحاق الأسقف العام حينذاك ..شوطا كبيرا فى اعادة ترتيب الإيرانية..ويبدو ان خطوات العودة والتهدئة من جانب واحد كان وراؤها ابعاد الانبا اسحاق.وايضا إعادة تبقى من دير الريان لاشرافه؟
اليوم ..زعل طريقة انا مش مع الاصلاحيين ومفيش مطالب ومش معاهم اصلا.
تناقلت وسائل الاعلام بيان مبايعة مسيحيو الفيوم للبابا تواضروس..على لسان المطران..وننقل مأنشر نصا وحرفا
. نفى نيافة الأنبا إبرام، مطران الفيوم، ورئيس دير رئيس الملائكة غبريال بجبل النقلون، بصفته عضوا بالمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بشدة ما تردد مؤخرا بأن هناك تحركات من بعض أعضاء المجمع المقدس ضد قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
وقال مطران الفيوم، في بيان صحفي لمطرانية الأقباط الأرثوذكس بالفيوم، صباح اليوم، إن الحملات التي تشنها بعض الصحف والمواقع وصفحات التواصل الاجتماعي، ضد قداسة البابا، هي مجرد شائعات مغرضة ليس لها أساس من الصحة والمصداقية وأن هذا الكلام يعتبر إساءة للجميع وليس لشخص قداسته فقط.
وأضاف مطران الفيوم: “نهيب بالجميع تحري الدقة فيما ينشر من أخبار والتحقق من صحتها وسلامة مصادرها، ونطلب من الرب أن يحفظ لنا حياة قداسة البابا وشركائه في الخدمة الرسولية، المطارنة والأساقفة وأعضاء المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية”.
وأكد مطران الفيوم، ومجمع الآباء الكهنة ومجمع رهبان دير رئيس الملائكة غبريال بجبل النقلون ومجمع رهبان الريان، وأعضاء المجلس الملي الفرعي والشمامسة والمكرسات ولجان الكنائس ومجالس إدارات الجمعيات القبطية والمسيحيون بالفيوم، في البيان، أنهم يحملون المحبة والتقدير والخضوع والاحترام الكامل لقداسة البابا تواضروس الثاني، ويقدرون أتعابه ومجهوداته الكبيرة المخلصة في خدمة الكنيسة كلها ومصر الغالية
وسكت الكلام المباح…للمطران الحق فى ان يتخذ مايراه..ومن حقه ان يبايع البابا رئيس كنيستنا..ولكن التاريخ لا ينسى هذه وتلك..واللى ..كتب قد غلب
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق