وبدأت الحملة التواضروسية للتشهير بالشماس ميشيل اسحق
الشماس ميشيل اسحق يتعرض لحملة سب وقذف وتشهير من اتباع ال 118 بسبب موقفه الجريء
نعم كل اتباع الاجير المتغطرس يتبعون هذا النظام بعد عدم تمكنهم من اسلوب الترغيب ، يأتي اسلوب التهديد ، وعندما يفشلوا في الترغيب والتهديد ، يأتي اخر اسلوب : التشهير والسب والقذف ..
اشخاص مرضى عميان يتبعون عميان ، عصابة تحتل الكنيسة ، ونحن لا نعتمد على مجمع صامت بل على رب الجنود ملك الملوك القدير الذي سوف يتدخل في الوقت المناسب ، لقد فسد الجميع ، صمت الجميع ، لم يعد احد يدافع عن الحق إلا القليل
ونرى مدى حقارة اسلوب العصابة واللجان الالكترونية التي يدفع لها الاجير مبالغ ضخمة ، كان يريد أن يشترينا وحاول مندوبين ال 118 ان يعرضوا على قناة كلمة منفعة كل الاغراءات الممكنة ولكن امام إيماننا القوي وعقيدتنا الصحيحة غير الفاسدة انهارت كل محاولاتهم الحقيرة ، ثم بدؤوا باسلوب التهديد ، وفشلوا ايضاً ، واخيراً بدأت حملات التشهير في صحف الدولة وجرائد الحكومة والاعلام المصري حتى من اشخاص غير مسيحيين ، حتى وصل بهم الامر للجوء الى قناة الجزيرة حتى يهدموا العقيدة و رموز الإيمان، وايضاً فشلوا فشل لا مثيل له ، والآن يستخدمون نفس اساليبهم هذه في الحملة الالكترونية والاعلامية على الشماس ميشيل اسحق (الخادم الذي ترك الخدمة مع ال 118) ، واصبح من واجب قناة كلمة منفعة كشف هؤلاء الكذبة اتباع البعل الجديد
وفي النهاية ننتظر رد السماء على كل خائن وعميل من رأس الكنيسة الذي احتل الكرسي المرقسي الى اصغر شخص في هذه العصابة
اشخاص مرضى عميان يتبعون عميان ، عصابة تحتل الكنيسة ، ونحن لا نعتمد على مجمع صامت بل على رب الجنود ملك الملوك القدير الذي سوف يتدخل في الوقت المناسب ، لقد فسد الجميع ، صمت الجميع ، لم يعد احد يدافع عن الحق إلا القليل
ونرى مدى حقارة اسلوب العصابة واللجان الالكترونية التي يدفع لها الاجير مبالغ ضخمة ، كان يريد أن يشترينا وحاول مندوبين ال 118 ان يعرضوا على قناة كلمة منفعة كل الاغراءات الممكنة ولكن امام إيماننا القوي وعقيدتنا الصحيحة غير الفاسدة انهارت كل محاولاتهم الحقيرة ، ثم بدؤوا باسلوب التهديد ، وفشلوا ايضاً ، واخيراً بدأت حملات التشهير في صحف الدولة وجرائد الحكومة والاعلام المصري حتى من اشخاص غير مسيحيين ، حتى وصل بهم الامر للجوء الى قناة الجزيرة حتى يهدموا العقيدة و رموز الإيمان، وايضاً فشلوا فشل لا مثيل له ، والآن يستخدمون نفس اساليبهم هذه في الحملة الالكترونية والاعلامية على الشماس ميشيل اسحق (الخادم الذي ترك الخدمة مع ال 118) ، واصبح من واجب قناة كلمة منفعة كشف هؤلاء الكذبة اتباع البعل الجديد
وفي النهاية ننتظر رد السماء على كل خائن وعميل من رأس الكنيسة الذي احتل الكرسي المرقسي الى اصغر شخص في هذه العصابة
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق