دعم مشروع الفنكوش (تواضروس الثاني) ربهم الاعلى
في سبيل الدفاع عن ربهم الاعلى تواضروس،
اهانوا اباء الكنيسة المحترمين المتمسكين بالإيمان الارثوذكسي الصحيح، فقالوا ان البابا شنودة الثالث لا يعرف ان يختار الاساقفة بشكل صحيح، وجاء باساقفة (تيك أواي) حسب تعبير جريدة قذرة تطلق على نفسها (الاقباط متحدون) بقلم (ماجد عزت اسرائيل) ويتابع الهجوم على الانبا بيشوي بالقول: ان ما بين التاريخ فبراير 1969 و سبتمبر 1972 وقت لا يكفي ليختاره البابا شنودة اسقفاً !!
ونرد على هذا انه لا يوجد توقيت محدد لرسامة الاسقف ، فمثلاً اثناسيوس الرسولي كان شماس وكان صغيراً في السن وهو اصغر بطريرك واعظم بطريرك مر بتاريخ كنيستنا ، الامر ليس بالتواريخ او بالمدة ، فهي ليست مراكز او مناصب في شركة تديرها يا عم اسرائيل
والمحاكمات التي كان يقوم بها الانبا بيشوي كانت بإجماع المجمع المقدس كله وليس برأي خاص او شخصي وكل محاكمة كانت يجب ان تمر على قداسة البابا شنودة ، وكل المحاكمات كانت برعاية شديدة وحكمة كبيرة ، ولكن انت يا ماجد يا اسرائيل وجريدتك الصفراء تلمحون ان المجمع بالكامل والبابا شنودة قام بمحاكمات غير عادلة وغير حكيمة ، وامثالكم ممن يدافعون عن البدع والهرطقات لصالح شخص واحد وهو ربكم الاعلى تواضروس ، تنافقون وتهاجمون الكنيسة والايمان والاباء حتى تمجدون من يدفع لكم
بعد اهانته للبابا شنودة والانبا بيشوي ، ينافق ويطبل لتواضروس بالقول ان ال 118 يحاول حل مشاكل المحاكمات التي تمت قبله وعم اسرائيل يشيد بهذا الاصلاح الكبير والعقلني والخطير من اجل وحدة الكنيسة !!
طبعاً من اهم هذه الاصلاحات التواضروسية انه رجع كل المحرومين ومنهم كمال زاخر وكل اتباع متى المسكين والكهنة والاساقفة الذين تم حرمانهم سابقاً لمخالفتهم امور ايمانية وعقائدية ، تواضروس رجل التطوير والتنوع الجميل يريدهم ان يستمروا في هدم الايمان والكنيسة من داخل كما يفعل هو ، حتى يجد من يسانده كل هرطقاته وبدعه وتطوراته
ويكمل عميل ال 118 بالقول: انه انتشر الفساد في عهد البابا شنودة ، طب ليه يا حاج اسرائيل انتشر ؟
يقولك لانه اسقف اسيوط دخل الدير عام 1986 والبابا شنودة رسمه اسقف عام 1991
نقول من جديد: لا توجد في شروط سيامة الاسقف عدد سنوات محددة في الرهبنة ولكن لقلة فهم ومعرفة وحكمة اتباع ال 118 يقولون اي شيء وكل شيء في سبيل دعم مشروع الفنكوش (تواضروس الثاني)
واخيراً في نهاية مقاله يقول : من يريدون ويطالبون بعزل البابا تواضروس الثانى عليهم دراسة الأمور بالمنطق والفكر السليم - البابا تركته صعبة في بعض النواحى، علينا جميعاً نتكاتف من أجل الإصلاح والعمل البناء من أجل التقويم وصالح كنيستنا القبطية
أكيد حضراتكم وصلكم الهدف من الهجوم على شخصيات لها تاريخها العظيم مثل قداسة البابا شنودة الثالث والانبا بيشوي مثلث الرحمات ، عندما يهاجون هؤلاء الاشخاص معلمين وحماة إيمان ، اشخاص متمسكين بالايمان الصحيح ، وفي النهاية يكون الهدف هو دعم مشروع الفنكوش : تواضروس الثاني !!
اهانوا اباء الكنيسة المحترمين المتمسكين بالإيمان الارثوذكسي الصحيح، فقالوا ان البابا شنودة الثالث لا يعرف ان يختار الاساقفة بشكل صحيح، وجاء باساقفة (تيك أواي) حسب تعبير جريدة قذرة تطلق على نفسها (الاقباط متحدون) بقلم (ماجد عزت اسرائيل) ويتابع الهجوم على الانبا بيشوي بالقول: ان ما بين التاريخ فبراير 1969 و سبتمبر 1972 وقت لا يكفي ليختاره البابا شنودة اسقفاً !!
ونرد على هذا انه لا يوجد توقيت محدد لرسامة الاسقف ، فمثلاً اثناسيوس الرسولي كان شماس وكان صغيراً في السن وهو اصغر بطريرك واعظم بطريرك مر بتاريخ كنيستنا ، الامر ليس بالتواريخ او بالمدة ، فهي ليست مراكز او مناصب في شركة تديرها يا عم اسرائيل
والمحاكمات التي كان يقوم بها الانبا بيشوي كانت بإجماع المجمع المقدس كله وليس برأي خاص او شخصي وكل محاكمة كانت يجب ان تمر على قداسة البابا شنودة ، وكل المحاكمات كانت برعاية شديدة وحكمة كبيرة ، ولكن انت يا ماجد يا اسرائيل وجريدتك الصفراء تلمحون ان المجمع بالكامل والبابا شنودة قام بمحاكمات غير عادلة وغير حكيمة ، وامثالكم ممن يدافعون عن البدع والهرطقات لصالح شخص واحد وهو ربكم الاعلى تواضروس ، تنافقون وتهاجمون الكنيسة والايمان والاباء حتى تمجدون من يدفع لكم
بعد اهانته للبابا شنودة والانبا بيشوي ، ينافق ويطبل لتواضروس بالقول ان ال 118 يحاول حل مشاكل المحاكمات التي تمت قبله وعم اسرائيل يشيد بهذا الاصلاح الكبير والعقلني والخطير من اجل وحدة الكنيسة !!
طبعاً من اهم هذه الاصلاحات التواضروسية انه رجع كل المحرومين ومنهم كمال زاخر وكل اتباع متى المسكين والكهنة والاساقفة الذين تم حرمانهم سابقاً لمخالفتهم امور ايمانية وعقائدية ، تواضروس رجل التطوير والتنوع الجميل يريدهم ان يستمروا في هدم الايمان والكنيسة من داخل كما يفعل هو ، حتى يجد من يسانده كل هرطقاته وبدعه وتطوراته
ويكمل عميل ال 118 بالقول: انه انتشر الفساد في عهد البابا شنودة ، طب ليه يا حاج اسرائيل انتشر ؟
يقولك لانه اسقف اسيوط دخل الدير عام 1986 والبابا شنودة رسمه اسقف عام 1991
نقول من جديد: لا توجد في شروط سيامة الاسقف عدد سنوات محددة في الرهبنة ولكن لقلة فهم ومعرفة وحكمة اتباع ال 118 يقولون اي شيء وكل شيء في سبيل دعم مشروع الفنكوش (تواضروس الثاني)
واخيراً في نهاية مقاله يقول : من يريدون ويطالبون بعزل البابا تواضروس الثانى عليهم دراسة الأمور بالمنطق والفكر السليم - البابا تركته صعبة في بعض النواحى، علينا جميعاً نتكاتف من أجل الإصلاح والعمل البناء من أجل التقويم وصالح كنيستنا القبطية
أكيد حضراتكم وصلكم الهدف من الهجوم على شخصيات لها تاريخها العظيم مثل قداسة البابا شنودة الثالث والانبا بيشوي مثلث الرحمات ، عندما يهاجون هؤلاء الاشخاص معلمين وحماة إيمان ، اشخاص متمسكين بالايمان الصحيح ، وفي النهاية يكون الهدف هو دعم مشروع الفنكوش : تواضروس الثاني !!
