اخر الأخبار

تزوير الانتخابات البابوية والقرعة الهيكلية

الباباوات الذين طبقت فى إنتخاباتهم لائجة 57

وضع المجمع المقدس لائحة إنتخاب البطريرك صدرت فى عام 57 ونفذت هذه اللائحة ثلاث مرات فى تاريخها .. مرتين نفذت بدون أى مخالفات أو تزوير مرتين جلس على كرسى مار مرقس إثنين من الفئة العظمى فى تاريخ باباوات الكنيسة القبطية وهم البابا كيرلس السادس والبابا شنودة الثالث والمرة الثالثة حدث فيها تزوير .. وأمانة من تولوا منصب القائمقام فى المرتين كانت سببا فى وصول البابا كيرلس والأنبا شنودة على المنصب الباباوى .. ففى المرة الأولى : تولى الأنبا اثناسيوس مطران بنى سويف والبهنسا قائمقام بطريرك وكان مشتهرا بالشفافية والقداسة وطبق فيها لائحة إنتخاب البطريرك 57 وقام بتحديد يوم الجمعة 17/4/1959 لإنتخاب ثلاثة من بين خمسة مرشحين للمنصب ففاز القمص دميان المحرقى والقمص أنجليوس المحرقى والقمص مينا البراموسى وفى 19/4/1959 أجريت القرعة الهيكلية وفاز القمص مينا البراموسى وسيم بطريركا بإسم البابا كيرلس السادس .. والمرة الثانية : بعد نياحة قداسة البابا كيرلس السادس فى 9/3/1971 ،تولى الانبا أنطونيوس مطران سوهاج منصب القائم مقام .وأكد الانبا أنطونيوس فور توليه هذا المنصب على أن انتخاب البابا المقبل سيتم وفقاً للائحة 1957، وفى يوم 29/10/1971م فاز ثلاثة من بين خمسة مرشحين للكرسى الباباوى هم الأنبا صموئيل والأنبا شنودة والقمص تيموثاوس المقارى وفى يوم 31/10/1971م أجريت القرعة الهيكلية وفاز الأنبا شنودة أسقف عام التعليم وسيم بابا يإسم البابا شنودة الثالث
المرة الثالثة المفروض أن تنفذ لائحة إنتخابات البابا 57 بعد نياحة البابا شنودة الثالث ولكن تم تزوير الإنتخابات وفاز فيها الأنبا تواضروس بمنصب البابا والمئول عن هذا التزوير هو القائمقام الأنبا باخوميوس مطران البحيرة وكان الأنبا تاوضروس يعمل تحت إمرته كأسقف عام فى البحيرة أيضا ففى يوم الأثنين 29/10/2012 أجري الإنتخابات وفاز ثلاثة من خمسة هم الأنبا رافائيل الأنبا توادروس القمص روفائيل آفامينا واجريت القرعة الهيكلية فى 4/11/2012م وفاز الأنبا تواضروس وجلس على كرسى مارمرقس الرسول ليكون البابا رقم 118 من عداد باباوات الكنيسة القبطية [ ونحيط علم القراء أنه قد إستطاع قلة من الأساقفة الذين يشتهون السلطة فى تاريخ بطاركة الكنيسة القبطية أن يجلسوا على كرسى مار مرقس الرسول نتيجة تزوير إنتخابات البطريرك وأن هؤلاء الأساقفة ندموا على أفعالهم .. ولكن ماذا يفعل الندم ؟ فكانت مدة حبريتهم من أسوأ العصور التى مرت عليهم وعلى الشعب القبطى .. وهذه ليست المرة الأولى أو الفريدة فى تزوير إنتخابات البابا والتى أدت إلى جلوس البابا تاوضروس على كرسى مار مرقس الرسول]

التزوير طريق السيمونيين للفوز بالمناصب الكهنوتية، فاز البابا يوساب 115 بالتزوير وإشتهر بالسيمونية :

سيطرت عليه شهوة الحكم وحب السلطة وفرض الرأى على الآخرين وقد كان هذا الفريق يتمتع بالسلطة داخل الكنيسة وقد أصيب هذا الفريق بالذعر إذا أصبح الأنبا يوساب مطران جرجا بابا حيث أن مكانته وفرصته كانت أكبر من الآخرين خاصة أن الملك كان يؤيد ترشيحه .
كانت السلطة الحقيقية فى الكنيسة القبطية فى بد القمص إبراهيم لوقا والمنياوى باشا وكانا بربدان بابا ياتمر بأمرهما يغيران موقفهما من أجل المكانة والسلطة وكانا من أكبر المناصرين للأنبا مكاريوس البابا 114 فى إنتخابات ترشيحه للبطريركية وكان ضد الأنبا يوساب مطران جرجا بابا حيث أن مكانته وفرصته كانت أكبر من الآخرين خاصة أن الملك كان يؤيد ترشيحه وعندما ترددت أخبار فى البطريركية عن نية البعض فى ترشيح الأنبا يوساب مطران جرجا للباباوية ضد الأنبا مكاريوس فأعلنا إبراهيم لوقا والمنياوى على غير إستحياء أن : "الأنبا يوساب لا يصلح لأن يكون قيماً فى كنيسة " (القيم فى الكنيسة هو خابز القربان / القرابنى) وظلوا يرددون هذه الدعاية وغيرها لمدة سنة وتسعة شهور ونصف الشهر - ولكن لسوء حظهما لم يستمر الأنبا مكاريوس البابا 114 طويلاً فقد تنيح بعد سنة ونصف السنة و 16 يوماً وتحولا إبراهيم لوقا والمنياوى من أعداء للأنبا يوساب إلى مناصرين له حيث إنتهت بالنسبة لهما رأيهما عن صلاحية الأنبا يوساب للباباوية وتحول الأنبا يوساب فى رأيهما من قرابنى إلى مؤيدين لإنتخابه بابا فأشاعوا أنه يمتلك عظمة روحية تؤهلة لأن يصبح خليفة مار مرقس رقم 115 كيف إنفضح تزوير الإنتخابات؟ عندما يختلف اللصوص تظهر الحقيقة ! وظهرت حقيقة التزوير المرة من أفواة من خططوها ونفذوها حينما تشاجرا القمص إبراهيم لوقا وإبراهيم فهمى المنياوى باشا مع البابا يوساب بعد أن فاز بالكرسى المرقسى وهى أنهما دبرا خطه إنجاح الأنبا يوساب مطران جرجا بأيه وسيلة ولما كان المنياوى باشا وكيلاً للمجلس الملى فإنه كان يتسلم بطاقات الإنتخاب التى ترجع إلى الدار الباباوية بسبب :موت أصحابها والتى أعيدت إلى أولى الأمر الذين أرجعوها بالتالى للدار الباباوية فقام كل من القمص إبراهيم لوقا وإبراهيم فهمى المنياوى باشا بتوزيعها على أشخاص من أعوانهم المضمونين ليس لهم حق الإنتخاب وتقول المؤرخة أيرييس حبيب المصرى : " ولوجوب السرد الدقيق يجب أن يعرف القارئ أن 180 بطاقة قد أعيدت وأعيد توزيعها بهذه الطريقة المعيبة ومن جهة ثانية طلبا من أعوانهما الساكنين على مقربة من الدار الباباوية إستضافة ما يمكنهم من المؤيدين للأنبا يوساب ليستطيعوا الوصول إلى مقر البطريركية بسهولة ثم حدث أن إضراباً عاماً فى كل المواصلات وقع يوم الإنتخاب وكان للقمص إبراهيم لوقا صديق حميم فى الجيش هو الأميرلاى (ألغيت هذه الرتبة وهى تساوى عميد الآن) أسمه باسيلى صدقى فطلب منه أن يحضر ما يمكنه من عربات الجيش لنقل الأفراد لنقل مؤيدى ألنبا يوساب وترك الآخرين وبالفعل تم ذلك !! ولأن الأمور الملتوية الغير مستقيمة يكرهها الرب فقد أصيبت الكنيسة الكثير من القلق والتوترات والمشاكل والإنقسامات من مايو سنة 1946 إلى نوفمبر 1956م

تزوير الإنتخابات التى أتت بالبابا تاوضروس 118

أنه من المؤسف حقا إكتشاف الكثير من الأسماء التى وردت فى كشوف قائم المنتخبين للبابا الحالى لا تنطبق عليهم بنود لا ئحة 57 وفيما يلى معلومات من صفحة أسد الصعيد فى الفيس بوك نرجوا من الشعب القبطى الإطلاع عليها .. ومن خلال الإطلاع على كشوف الناخبين لوحظ عدة مخالفات تتعارض مع ما ورد فى نصوص لائحة إنتخاب البطريرك لسن 57 وأيضا تتعارض مع قوانين الكنيسة وقرارات المجمع المقدس وذلك في الآتي :

تم تسجيل أشخاص لها ميول غير أرثوذكسية بل وقد صدر ضد بعض هولاء أحكام وقرارات بحرمانهم وتعاليمهم وكتبهم وهذا يناقض ما ورد بالمادة الثامنة في الشروط الخاصة بالناخبين والتي تنص على: "أن يكون الناخب مصريا قبطياً أرثوذكسياً وأن يكون معروفا بصادق إيمانه المستمر بالكنيسة"

وعلى سبيل المثال :
(أ) هاني فهمي مينا ميخائيل وهو من تلاميذ الهرطوقي جورج حبيب بباوي وتم العثور على أسمه فى قوائم المنتخبين فى الإنتخابات اتلى جاءت بالبابا تاوضروس وهذا مؤيد بالوثائق
(ب) القمص سمعان إبراهيم.
(ج) القس إبرام فهمي.
(د) القس بولا شوقي.
(ه) القس بطرس رشدي.
(و) القس بيشوي عزيز.
(ز) القس موسى رشدي.
هؤلاء كهنة المقطم ومن على شاكلتهم من عينات الكهنة الذين يتبعون منهج خمسيني في الممارسات وفي إقامة إجتماعات صلاة لا طائفية تقدم فيها بروتستانتية واضحة كما يظهرفي الفيديوهات والصور المعروضة مثلما أشار قداسة البابا شنودة (المقطم وكر البروتستانتية).

تسجيل أشخاص عليها مآخذ سلوكية لا تليق بأن تكون من ضمن من يختارون بطريرك الأقباط الأرثوذكس :

(ح) مكرم وليم لبيب: مرفق شهادة إنضمامه للروم الأرثوذكس ومرفق أيضا عريضة دعوى إثبات إيقاع الطلاق الحاصل من زوجته.
(ط) هاني عزيز حنين: الذي كان يستغل إسم قداسة البابا شنودة ويدعى أنه مستشار قداسته مما إضطر قداسة البابا رفض هذا وإعلان تكذيبه لكونه مستشار يتاجر بقضايا الكنيسة.
(ي) ليلى إبراهيم تكلا: المعروف عنها أنها متزوجة بغير مسيحي هو الدكتور اللواء عبد الكريم درويش. ومعروف عنها أيضا أنها ليست عندها أية معلومات مسيحية وأنها لم تفتح إنجيلا طول حياتها.
هل ليلى تكلا مسيحية ؟

لوحظ وجود أعداد من الناخبين المسجلة أسمائهم لا يحملون مؤهلات عليا وليست لهم وظيفة أو عمل يسمح لهم أن يدفعوا من خلاله ضرائب 100 جنيها حسب ما نصت به اللائحه :

” أن يكون حاصلا على شهاده دراسيه عليا أو يكون موظفا حاليا أو سابقا في الحكومه المصريه او الهيئات العامه ولا يقل مرتبه عن 480 جنيها سنويا. أو موظفا بأحد المصارف أو الشركات أو المحال التجارية أو ما يمثلها ولا يقل مرتبه عن 600 جنيها سنويا أو يكون ممن يدفعون ضرائب لا تقل عن مائة جنيها سنويا ويشترط في الحاله الاخيره أن يكون الناخب ممن يحسنون القراءة والكتابة"

وهذا يخالف وجود الأسماء التالية :

١- مفدي لمعي ميساك شحاتة: تاجر وصاحب مصنع الفادي- لا يحمل مؤهلات رقم (13).
٢- ميخائيل بشرى كامل عبد الملاك: تاجر وصاحب محل مصوغات - لا يحمل مؤهلات (17).
٣- ثابت قرياقوس مجلي قرياقوس: ثانويه عامه و صاحب وذوي أملاك - لا يحمل مؤهلات رقم (144).
٤- سعيد ميشيل بشارة جرجس: أخطاء في الوظيفه المؤهل و الفئة رقم (147).
٥- عاطف ابراهيم بخيت جاد: دبلوم زراعي رقم (178).
٦- مليكة إسكندر غالي عوض: أخطاء في الوظيفه والمؤهل و الفئة رقم (182).
٧- أمال رزق زكي جميان: دبلوم تجارة - لا تعمل (189).
٨- راجي حنا سليم: دنبوسكو - ومدير شركة موسيكا بالبرازيل رقم (190).
٩- سمير صبري سيدهم: بدون مؤهل - أعمال حرة بيراجواي (193).
١٠- نبيل بشري بطرس: معهد إعداد فنيين - رئيس مطبخ في الدول الإسكندنافية رقم (316).
١١- إيفون اندراوس زخارى: دبلوم - ولا تعمل. بالسعودية رقم (357).
١٢- جرجس بطرس زخاري: معهد فني - و مدير مبيعات بالسعودية رقم (359).
١٣- عادل عبد الله سبيح: دبلوم تجاره و اعمال حره رقم (369).
١٤- رافت توفيق يني جرس: صاحب مطحن وبدون مؤهل رقم (567).
١٥- رضا نجيب مجلي شحاته: رجل اعمال بدون مؤهل رقم (568).
١٦- إدوار حنا: تاجر بدون مؤهل بألمانيا رقم (590).
١٧- ايمن حناوي حكيم: فني صيانة مؤهل دبلوم رقم (771).
١٨- رجائي زرعي جاد الله: ملاحظ صحي دبلوم زراعي رقم (775).
١٩- سمير ذكي غالي حنا نخلة: جواهرجي ثقافة رقم (1021).
٢٠- إيريني سمير مقاريوس: بدون عمل وبدون مؤهل إستفينيدج رقم (1042).
٢١- ماهر ملاك أرمانيوس: بدون عمل معهد صيانة رقم (1069).
٢٢- ملاك حنين حنا مالتي: مزارع إبتدائية قديمة رقم (1071).
٢٣- سامي سيد جريس: لا يعمل حاصل على دبلوم رقم (1670).
٢٤- سمير عياد خليل جبره: لا يعمل حاصل على ثانوية عامة وصاحب شركة دخان رقم (1703).
هل يليق بصاحب شركة دخان أن يختار بطريرك؟
٢٥- إبراهيم ميخائيل إبراهيم ميخائيل: بدون عمل وبدون وظيفة سيدنى رقم (1736).
٢٦- منى عبده يوسف: ربة منزل ثانوية عامة من نيويورك رقم (2096).
٢٧- جورج نجيب حنا عبد السيد: مدير بأسقفية الخدمات بدون مؤهل رقم (2104).
٢٨- رشدي عزمي أرتين: صاحب ومدير شركة بدون مؤهل (2106).
٢٩- مايسة رمسيس وهبه: مديرة وشريكة بمستشفى الزمالك بدون مؤهل رقم (2110).
٣٠- مدحت رمسيس فهمي: حاصل على بكالوريوس تجارة وأستاذ بكلية الطب رقم (2112).
٣١- أنجيل بشارة شحاتة: دبلوم فني بدون عمل رقم (2143).
٣٢- لم يذكر أي بيانات خاصة بأسماء الناخبين في بند المناطق الأخرى من رقم (2304) حتى رقم (2380) بإجمالي عدد 76 ناخبا.


تنص اللائحة على أن الناخبين يتم إختيارهم من الفئات الآتية :

(د) الوزراء الأقباط الحاليين والسابقين وأعضاء مجلس الأمة الحاليين من الأقباط.

وبناء عليه ففي هذه الفترة كان مجلس الشعب منحل مما يسقط أسماء أربعة ناخبيين من أعضاء مجلس الشعب المنحل في ذلك الوقت وهم :

(1) أمين سليمان إسكندر.
(2) سوزي عدلي ناشد.
(3) عماد جاد بدرس.
(4) مارجريت عازر عبدالملك.

تساؤلات دون إجابات :

(1) كيف يتم تسجيل عدد 90 أرخن + عدد 1 وكيل شريعة تحت إسم مناطق أخرى ما هي هذه المناطق الأخرى، علما بأن هذا لا يتفق مع ما نصت عليه اللائحة من الإلتزام بالأعداد وكان لسان حال القائم مقام في هذا، الدفاتر دفاترنا والعزبة عزبتنا والشعب ساذج هيصدقنا.
(2) أيضا إذا كان هذا نوع من تقسيم الإيباراشيات فليس من حق القائم مقام إلا رسامة الكهنة فقط، أما رسامة الأساقفة أو تقسيم الإيباراشيات وما على هذا المستوى من المسؤليات فلم تنص لائحة المجمع المقدس على غير ذلك، وبالتالي يعتبر هذا مخالفة للائحة 1957 في إنتخاب البطريرك وأيضا مخالفة صارخة للائحة المجمع المقدس التي تنص على:
مادة 54: البابا المشرف العام على الأديرة القبطية وهو الذي يعين رؤساء الأديرة.
مادة 56: في حالة خلو الكرسي يقوم القائم مقام بكل إختصاصات البابا البطريرك إلى حين سيامة بابا جديد فيما عدا سيامة الأساقفة ومن في مستواهم.
مادة 57: كل ما يتركه البابا البطريرك هو ملك للبطريركية وليس من حق القائم مقام أن يرثه أو التصرف فيه.

فهناك أمور لا يجوز أن يقوم بعملها أو تشريعها إلا المجمع المقدس برئاسة البابا البطريرك.

وبناء عليه فهذا يشوب تطبيق النصوص الخاصة بلائحة إنتخاب البطريرك وبالتالي الطعن على هذه المناطق الأخرى، بل الطعن على القائم مقام نفسه الذي جعل من الكنيسه عزبة يتصرف فيها كيفما يشاء لمصالحه الشخصية وإختيار أحد أتباعه.

إختراع إيباراشيات جديدة على يد القائم مقام دون وجه حق

كيف لم يكن هناك حياد في تطبيق نفس بنود لائحة المجمع المقدس بالنسبة لمناطق الزورة وبوش والعزبة (عزبة حنين) وأسقفية دير المحرق وأيضا إيباراشية القدس والشرق الأدنى المسؤول عنها وقتها نيافة الأنبا إبراهام مطران القدس، كيف يتم تقسيم هذه المناطق إلى إيباراشيات مستقلة لزيادة عدد الناخبين في هذه المناطق.

ولماذا لم يتم الأخذ بالقياس على إيباراشية الخمس مدن الغربية المسؤول عنها القائم مقام وتقسيمها إلى ليبيا والمغرب وتونس والجزائر وهكذا.

المفاجأة في النهاية بإختراع مجموعة إيباراشيات من قبل القائم مقام مثل :

(1) إيباراشية الزورة ولم يكن لها وجود.

(2) إيباراشية بوش ولم يكن لها وجود.

(3) إيباراشية عزبة حنين ولم يكن لها وجود.

(4) إيباراشية دير المحرق ولم يكن لها وجود.

(5) إيباراشية القدس والشرق الأدنى والتي رفض قداسة البابا شنودة الثالث تقسيمها حينما طلب منه أبونا إسحق الأنبا بيشوى(الأنبا إسحق الأسقف العام حاليا) ليقوم القائم مقام بتقسيمها إلى عدة إيباراشيات دون وجه حق ودون سند قانوني.

(6) إيباراشيية مناطق أخرى ويمثلها بعدد 90 أرخن+عدد 1 وكيل شريعة، ولا ندري ما هذه المناطق وما هذه الأعداد وتمثل أية مناطق.

(7) إيباراشية المهجر ويمثلها عدد 1 أرخن + عدد 2 وكلاء شريعة، ولا ندري ما معنى إيباراشية المهجر وكيف يوجد بها وكلاء شريعة والمعروف أن وكلاء الشريعة لا وجود لهم إلا في مصر.

(8) إيباراشية هولندا والتي تم تمثيلها بعدد 4 وكلاء شريعة والمعروف أن وكلاء الشريعة لا وجود لهم إلا في مصر وأيضا هولندا لم تكن إيباراشة وقتها.

(9) إيباراشية السعودية والتي توج بها القائم مقام سلسلة إنجازاته في تخريب الكنيسة والوصول إلى أعلى مستوى من التزوير البين ليأتي ببطريرك دخيل يجلسه على كرسي ناظر الإله.

وهكذا قام القائم مقام بسلسلة من الأعمال الجهنمية التي لم تخطر على بال إنسان لتمكين البطريرك الدخيل من الإستيلاء على كرسي ناظر الإله، وكان لسان حال القائم مقام في هذا، الدفاتر دفاترنا والعزبة عزبتنا والشعب ساذج هيصدقنا.

أيضا إذا كان هذا نوع من تقسيم الإيباراشيات فليس من حق القائم مقام إلا رسامة الكهنة فقط، أما رسامة الأساقفة أو تقسيم الإيباراشيات وما على هذا المستوى من المسؤليات فلم تنص لائحة المجمع المقدس على غير ذلك، وبالتالي يعتبر هذا مخالفة للائحة 1957 في إنتخاب البطريرك وأيضا مخالفة صارخة للائحة المجمع المقدس التي تنص على :

مادة 54: البابا المشرف العام على الأديرة القبطية وهو الذي يعين رؤساء الأديرة.

مادة 56: في حالة خلو الكرسي يقوم القائم مقام بكل إختصاصات البابا البطريرك إلى حين سيامة بابا جديد فيما عدا سيامة الأساقفة ومن في مستواهم.

مادة 57: كل ما يتركه البابا البطريرك هو ملك للبطريركية وليس من حق القائم مقام أن يرثه أو التصرف فيه.

فهناك أمور لا يجوز أن يقوم بعملها أو تشريعها إلا المجمع المقدس برئاسة البابا البطريرك.

وبناء عليه فهذا يشوب تطبيق النصوص الخاصة بلائحة إنتخاب البطريرك وبالتالي الطعن على هذه المناطق الأخرى، بل الطعن على القائم مقام نفسه الذي جعل من الكنيسه عزبة يتصرف فيها كيفما يشاء لمصالحه الشخصية وإختيار أحد أتباعه.


من ضمن التساؤلات المشروعة :

(1) كيف يتم تسجيل ناخبين ليس لهم آباء إعتراف وهذا إتضح من البيانات الواردة في كشوف الناخبين وهذا أيضا ظهر في كل الفئات من الأساقفة حتى الأراخنة، وكان يمكن للجنة الطعون دراسة هذا الموضوع من خلال كشوف الناخبين إلا أنها تراخت عن عمد وبقصد تجميع أكبر عدد من الحاشية لتصعيد شخص بعينه إلى البطريركية،
ومن الأمثلة الصارخة في كشوف الناخبين وجود القمص يوحنا منصور وكيل عام مطرانية الجيزة وقتها كأب إعتراف لعدد 23 ناخب منهم على سبيل المثال إثنان من نيوجيرسي،
والسؤال ما إتصال هؤلاء بالكنيسة حال عدم مواظبتهم على سر التوبة والإعتراف.
(2) هل من اللائق عدم تسجيل آباء كهنة والإكتفاء بتسجيل كهنة معينين بعضهم ذات عقيدة فاسدة وكهنة الشريعة ليتم ضم أشخاص ليس لهم علاقة بالكنيسة كما جاء بالحلقة الأولى والثانية.
(3) ثم لم يكن هناك قيود خاصة بالأعداد وإنما كانت هناك شروط وقواعد خاصة بالناخبين فلماذا كان هذا الإتلاف الصارخ في إستبعاد كثير من الآباء الكهنة وهم أولى من يختارون بطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية خليفة ناظر الإله لمصلحة أشخاص غير مستحقيين ذوي عقيدة فاسدة.
(4) لماذا لم يتم النشر في ثلاثة صحف يومية حسب ما نصت به اللائحة، هل بسبب كثافة المخالفات التي قام بها القائم مقام بشكل صارخ أم لكي يضيف إلى قائمة المخالفات.

وكلاء الشريعة هم الكهنة الذين يملكون دفاتر توثيق ويتمون صلوات الإكليل وبالتالي فهذا لم يتوفر كشرط من الشروط للكهنة الذين تم ضمهم في كشوف الناخبين كوكلاء شريعة وكان توزيعهم كالآتي :

(1) تم ضم عدد 187 كاهن كوكلاء شريعة فيما سماه القائم مقام بإيباراشية المهجر.

(2) تم ضم عدد 4 كهنة كوكلاء شريعة عن إيباراشية هولندا.

(3) تم ضم كهنة كوكلاء شريعة عن أسقفية الشباب.

(4) تم ضم كهنة كوكلاء شريعة عن أسقفية التعليم.

(5) تم ضم عدد ا كاهن كوكيل شريعة عن ما سماه القائم مقام بإيباراشية المناطق الأخرى.

لماذا الإزدواجية في إختيار كهنة ومنحهم صفة وكلاء شريعة بالكذب والتدليس وتجاهل كهنة آخرين وإستبعادهم من كشوف الناخبين، هل هذه شفافية تليق بالقائم مقام.


يتألق القائم مقام في إستعراض مهاراته في الإستخفاف بعقول الشعب القبطي ويمارس دور الحاوي كالآتي :

من المعروف أن كل دير من الأديرة له رئيس واحد ووكيل واحد وأمين واحد إن وجد، أما أن نجد أديرة يتم تسجيل وكيل واحد لها وأمين واحد لها، وأديرة أخرى يتم تسجيل عدة وكلاء وعدة أمناء لها، فهنا يقف أمامنا عدة تساؤلات :

أولا: هل تم تعيين هؤلاء في عهد قداسة البابا شنودة الثالث أم تم تعيينهم بعد نياحته للتحايل على لائحة إنتخاب البطريرك.

ثانياً: هل تم تسجيل كل هؤلاء لخدمة شخص معين من المرشحين أم كان الهدف برئ.

ثالثا: هل كانت هناك معايير منضبطة تطبق بشفافية أم كانت خطة الإتيان ببطريرك دخيل تسير على قدم وساق على حساب الشعب المخدوع.

وهناك عدة ملاحظات تم رصدها كالآتي:

- وصل إجمالي عدد الوكلاء بأديرة الرهبان عدد 29 وعدد الوكيلات بأديرة الراهبات عدد 8.

- وصل إجمالي عدد أمناء أديرة الرهبان عدد 51 وعدد الأمينات بأديرة الراهبات عدد 11.

- أما الأديرة التي لم تلتزم بوكيل واحد أو أمين واحد فكانت كالآتي :

(1) دير المحرق: رئيس + عدد 3 وكلاء + عدد 3 أمناء.
(2) الدير الأحمر: عدد 1 وكيل + عدد 3 أمناء.
(3) أيرلندا وأسكتلندا: رئيس + عدد 2 وكيل + عدد 1 أمين.
(4) دير الأنبا أنطونيوس: رئيس + عدد وكلاء + عدد 3 أمناء.
(5) دير الأنبا بولا: رئيس + عدد 3 وكلاء + عدد 3 أمناء.
(6) دير الأنبا صموئيل المعترف: رئيس + عدد 3 وكلاء + عدد 3 أمناء.
(7) دير السيدة العذراء البراموس: رئيس + عدد 3 وكلاء + عدد 3 أمناء.
(8) دير مار جرجس الرزيقات: عدد 3 وكلاء + عدد 3 أمناء.
(9) دير القديس العظيم موسى النبي رأس سدر: عدد 3 وكلاء + عدد 3أمينات.
(10) دير مار جرجس الخطاطبة: رئيس + عدد 3 وكلاء + عدد 3 أمناء.
(11) دير مار مينا كينج مريوط: رئيس + عدد 3 وكلاء + عدد 3 أمناء.
(12) دير مار مينا بجبل أبنوب: عدد 3 وكيل + عدد 3 أمناء.
(13) دير مار جرجس مصر القديمة للراهبات: عدد 3 وكيلات + عدد 3 أمينات.
(14) دير أبي سيفين مصر القديمة للراهبات: عدد 3 وكيلات + عدد 3 أمينات.
(15) دير السيدة العذراء حارة زويلة: رئيسة + عدد 3 وكيلات + عدد 3 أمينات.
كل هذا كان تحايل فج على ما نصت عليه اللائحة وإختيار وتعيين كل من له توجه وولاء لرغبات القائم مقام بعد نياحة قداسة البابا شنودة الثالث بهدف زيادة أعداد المجموعات ذات توجه معين لخدمة شخص بعينه مما يطعن على قانونية شخص البطريرك الحالي.
ونحن نتعجب ممن يملئون الدنيا صخبا وضجيجا دون أن يتعبوا أنفسهم في التأكد من صحة هذه الأدلة.

رأينا عجب العجاب في الإلتفاف الفج الذي قام به القائم مقام في إدارة العملية الإنتخابية فقام بتسجيل وكلاء لبعض الأساقفة العموميين برغم أن المعروف أن الوكلاء يكونون على الإيباراشيات أو المطرانيات أو الأديرة أما الأساقفة العموميين فبدون إيباراشيات أو مطرانيات فكيف يتم تسجيل أسماء وكلاء للأساقفة العموميين وكان من ضمن الأمثلة :

(1) القمص شنودة ألفريد وكيل مطرانية عين شمس رقم (1965) برغم أن أنبا تيموثاوس كان وقتها أسقف عام ولم يكن قد تم تجليسه على إيباراشية الزقازيق، إضافة إلى أن منطقة عين شمس لم تقسم إيباراشة أو مطرانية إلى الآن.
(2) القمص بنيامين الأنبا بولا مجموعة الأنبا بطرس رقم (2100) برغم أن أنبا بطرس كان ولا يزال أسقف عام إلى الآن، إضافة إلى أنه كان من ضمن المرشحين لإنتخابات البطريركية.
(3) الراهب بطرس البراموسي مجموعة وسط البلد رقم (2577) برغم أن أنبا رافائيل كان ولا يزال أسقف عام إلى الآن، إضافة إلى أنه كان من ضمن المرشحين لإنتخابات البطريركية.
كان هذا إلتفاف فج يتعارض مع ما نصت عليه اللائحة يضم إلى قائمة المخالفات التي تبطل وتطعن في قانونية البطريرك الحالي وتعتبره بطريرك دخيل غير شرعي.

تألق القائم مقام ومعاونيه في لجنة إختيار الناخبين وتمادى في إستعراض مهاراته في التزوير والتلفيق وخداع الشعب.

كان التزوير في هذه المرة يتمثل في إختلاف أماكن السكن عن أماكن القيد في حلقة جديدة من حلقات إفساد العملية الإنتخابية التي قادها القائم مقام بمهارة لمصلحة مرشح بعينه، تزوير لا يقبل التبرير، وكانت الأمثلة هنا كالآتي :

(1) جرجس يونان جرجس سلامة برغم أن سكنه أسيوط إلا أنه تم تسجيله بالقاهرة برقم 443.
(2) حكيم صغير سليمان برغم أن سكنه أسيوط إلا أنه تم تسجيله بالقاهرة برقم 446.
(3) منير صبري عوض برغم أن سكنه البحيرة إلا أنه تم تسجيله بالقاهرة برقم 486.
(4) ممدوح فيليب مجلي برغم أن قداسة البابا شنودة كان قد عينه كمسؤل عن اللجنة المالية لإيباراشية الأقصر إلا أنه تم تسجيله بالقاهرة، والمعروف أن أحد أعضاء اللجنة الباباوية المسؤلة عن إدارة إيباراشية الأقصر وهو الأنبا يؤنس كان ضمن الأساقفة المرشحين للبطريركية فكيف يتم تسجيله عن طريق القائم مقام،
نوع من الصفقات الجانبية لتمرير رغبات القائم مقام الدنيئة في سرقة كرسي ناظر الإله.

سؤال إلى كل الشتامون والمدافعون بلا فهم بل والمهاجمون لنا دون موضوعية

(1) كيف يتم إقحام بلد ليس بها أي كنيسة وإعتبارها إيباراشية بل وإختيار وتسجيل إحدى عشر ناخب منها، ترى ما هي؟
(2) إنها السعودية، وتتهاوى هنا كلمات الإستفهام وتتردد بلا حصر
كيف، متى، لماذا، بل أين،
(3) كيف يتأتى هذا وما الحكمة من إعتبار بلد كالسعودية ليس بها كنائس أن نعاملها كإيباراشية؟
(4) هل أسماء الناخبين الإحدى عشر الذين لم يكملوا العدد القانوني إثنى عشر في بلد كالسعودية، هل هؤلاء هم من إشترطت اللائحة أن يكونوا على إتصال مستمر ومواظبين على الكنيسة؟

قمة السخرية أن يتم إستغلال أحد الأساقفة الذي يعاني من مرض الزهايمر مع كامل الإحترام لشخصه ويتم إستغلال توقيعه على قائمة هي بالكامل من إعداد أحد المرشحين وهو الأنبا يؤنس ليضع فيها إسم أخته وزوجها وبعض الخدام الذين كانوا يخدمون في أسقفية الخدمات العامة.
من أجل ذلك الخداع والتضليل كان العقاب من نفس جنس العمل للقائم مقام الذي أصيب بفيروس بالمخ لعله يقدم توبة قبل أن تنتهي حياته، ولكنه لم يستفيق وينتظر مجازاة شر أعماله التي قامت على صفقات أدت إلى سرقة كرسي ناظر الإله الإنجيلي.

إن كانت هناك تشريعات قام بها المجمع المقدس بعد نياحة قداسة البابا شنودة الثالث فهذا يعني تجاهل نقطتين:

الأولى

أن لائحة المجمع المقدس تقر أنه لا يجوز أن يقوم المجمع المقدس بإصدار تشريعات بدون رئاسة قداسة البابا البطريرك.

الثانية

إن لائحة إنتخاب البطريرك لسنة 1957 تنص على أنه في حالة إن وجدت تشريعات فهذا معناه عدم تطبيق اللائحة بشكلها الحالي.
وإن كانت هناك مرونة فلماذا كانت المرونة في أمور ولم تكن في أمور أخرى.
أليس كل هذا من شأنه التشكيك في شفافية الإجراءات وأيضا شفافية القائمين على عملية إنتخاب البطريرك وتأتي بشكوك في أنه قد تم تفصيلها لمصلحة شخص معين أو لإستبعاد شخص آخر.
هل الله يشترك في مثل هذه المهاترات التي كانت منهج القائم مقام المستمر طوال فترة مهمته.

هل من المنطقي أن تكون فترة الطعون على الناخبين هي نفس فترة تسجيل الناخبين، لقد بدأت فترة الطعون يوم 6 أغسطس وانتهت يوم 20 أغسطس وكانت فترة تسجيل الناخبين لم تنته بعد،
والمعروف أن هذا يتعارض مع فرصة تقديم الطعون المنصوص عليها في اللائحة أن تكون فترة 15 يوم تبدأ بعد الإنتهاء من تسجيل الناخبين والإعلان عنهم في عدد 3 صحف رسمية وليس قبل ذلك، كل ذلك يخل بمبدأ الشفافية والحياد ومصداقية تطبيق نصوص اللائحة.
لقد كان القائم مقام يتعامل بمنتهى الإسفاف والعجرفة وحبك الخطط والمؤامرات ليأتي بالإبن المدلل ليجلسه على عرش ناظر الإله.

+ تزوير القرعة الهيكلية


اولاً : تمييز ورقة تواضروس

في قداس القرعة الهيكلية قام الانبا باخوميوس بتحديد ورقة الانبا تواضروس بشكل مختلف عن باقي الاوراق داخل الكرة الزجاجية الشفافة، فقام بثنيها بطريقة مختلفة ووضع ختم بشكل ظاهر حتى يُسهل عليه معرفته
ولاول مرة تُستخدم الكروات الزجاجية الشفافة في القرعة الهيكلية

ثانياً : مسك يد الطفل

في قداس القرعة الهيكلية قام الانبا باخوميوس بمسك يد الطفل ووضعها على الكرة الشفافة الخاصة بالانبا تواضروس تلميذه، والدليل من فيديو القرعة الهيكلية

ثالثاً : عيد ميلاد تواضروس

قام الانبا باخوميوس بخداع الشعب القبطي حيث اختار يوم قداس القرعة الهيكلية ليكون متوافق مع عيد ميلاد الانبا تواضروس، ومن ثم تكون امام البسطاء كإنها معجزة واختيار الهي، ومن المعروف ان الانبا تواضروس تلميذ الانبا باخوميوس

رابعاً : وضع اليد مرة ثانية

ايما اسقف او قس او شماس قبل شرطونية ثانية من احد فليقطع هو والذي شرطنه
+ قوانين الرسل القديسين الاطهار - القانون الثامن والستون +
قام الانبا باخوميوس بوضع يده على الانبا تواضروس بعد اعلان اسمه في قداس القرعة الهيكلية، حيث اعاد وضع اليد "اعادة الشرطونية " على الانبا تواضروس يوم تنصيبه بطريركاً. فاعادة الشرطونية اي وضع اليد للرسامة فى ذات الرتبة، مخالفة للقانون رقم 68 من قوانين الرسل، ولذلك حرم كلاهما الانبا باخوميوس والانبا تواضروس، فهم تحت الحرم من فم الرسل الاطهار، وان مابني على باطل فهو باطل ايضا . 
 





 
 

بالصور بعض الحرومات التي اخذها تواضروس

(من قوانين الرسل الاطهار) 

 

 

 


  

وفي النهاية نرجو من كل الشعب القبطي الواعي الدخول على الاستفتاء لتقديم شكوى رسمية للمجمع المقدس

ورجاء محبة من الاساقفة سرعة التحرك حيث اننا نقدم لكم شكوى رسمية من الشعب القبطي الارثوذكسي ونقدم لكم جميع الادلة والمستندات والفيديوهات لكم !!

 
 

 



ليست هناك تعليقات